Telegram Group Search
نعمة المعرفة ﴿ وعلمك ما لم تكن تعلم وكان فضل الله عليك عظيما ﴾ . الجهل موت للضمير وذبح للحياة ، ومحق للعمر ﴿ إني أعظك أن تكون من الجاهلين ﴾ . والعلم نور البصيرة ، وحياة للروح ، ووقود للطبع ، ﴿ أو من كان ميتا فأحييناه وجعلنا له نورا يمشي به في الناس كمن مثله في الظلمات ليس بخارج منها ﴾ . إن السرور والانشراح يأتي مع العلم ، لأن العلم عثور على الغامض ، وحصول على الضالة ، واكتشاف للمستور ، والنفس مولعة بمعرفة الجديد والاطلاع على المستطرف . [من كتاب لا تحزن]
قال أبو الدرداء - رضى الله عنه - : نعم صومعة الرجل بيته , يكف سمعه وبصره ودينه , وعرضه , وإياكم والجلوس فى الأسواق فإنها تلغي وتلهي.
اللهم يا خير من سئل ، وأجود من أعطى ، وأكرم من عفا ، وأعظم من غفر ، وأعدل من حكم ، وأصدق من حدث ، وأوفى من وعد ، وأبصر من راقب ، وأسرع من حاسب ، وأرحم من عاقب ، وأحسن من خلق ، وأحكم من شرع ، وأحق من عبد ، وأولى من دعي ، وأبر من أجاب ، تول أمرنا وأحسن خلاصنا واغفر لنا وارحمنا وعافنا واعف عنا.
*يا أكرم الأكرمين نسألك بركتك وعطفك ولطفك وعافيتك وبرك ورحمتك وحبك، نعوذ بك من تقلبات القلوب والأيام اعصمنا من المعاصي والآثام، اشغلنا بخير ما يرضيك عنا، احمنا من أذى الناس، اشغلنا بك عن همومنا اجعل الآخرة كل همنا.*

*ربنا يا وهاب نسألك بركات ما أنزلت من السماء وما أخرجت من الأرض، ربنا امنحنا و لا تمتحنا، أنزل رحمتك و بركتك و عافيتك علينا ولا تبتلنا، نعوذ بك من فراغ العين و القلب، نعوذ بك من حب الدنيا و التعلق بشيء منها أو الانشغال به عنك.*

*نسألك اللهم من خفي ألطافك، لطفا تهدي به قلوبنا فتفرح بالحق وتحبه وتألفه وترضاه وتثبت عليه، ولطفا تصرف به عنا ما يؤذينا أو يضرنا، ولطفا تدفع به عنا البلاء والفتن.*

*اللهم اعطني من الدنيا ما تقيني به فتنتها وتغنيني به عن أهلها ويكون بلاغاً لي إلى ما هو خير منها فإنه لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.*
*ما جاء في السحر*

*قال الله تعالى: وَلَقَدْ عَلِمُوا لَمَنِ اشْتَرَاهُ مَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِنْ خَلَاقٍ [البقرة:102]، وقوله تعالى: يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ [النساء:51].*

*قال عمر: "الجبت السحر، والطاغوت الشيطان".*

*وقال جابر: "الطواغيت كهان كان ينْزل عليهم الشيطان، في كل حي واحد".*

*وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ قال: اجتنبوا السبع الموبقات قالوا: يا رسول الله، وما هن؟ قال: الشرك بالله، والسحر، وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق، وأكل الربا، وأكل مال اليتيم، والتولي يوم الزحف، وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات.*

*وعن جندب رضي الله عنه مرفوعا: حد الساحر ضربة بالسيف رواه الترمذي، وقال: الصحيح أنه موقوف*

*وفي صحيح البخاري عن بجالة بن عبَدة قال: "كتب عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن اقتلوا كل ساحر وساحرة. قال: فقتلنا ثلاث سواحر".*

*وصح "عن حفصة رضي الله عنها أنها أمرت بقتل جارية لها سحرتها فقتلت" وكذلك صح عن جندب قال أحمد: عن ثلاثة من أصحاب النبي ﷺ.*

*في كل مكان يقل فيه العلم وأهله يكثر فيه دعاة الباطل والكهنة والمنجمون والسحرة وسائر عباد الشيطان*

*السحر ينافي الإيمان والتقوى، فالساحر قد أشرك وعبد غير الله، وعمله ينافي الإيمان والتقوى.*

*والسحر شرك أكبر، وأن الواجب قتل أهله؛ لأن السحرة يعبدون الشياطين ويستغيثون بهم ويستعينون بهم في إيذاء الناس*

*والساحر عبد لغير الله، والواجب قتله لعظم شره، فلا يستتاب؛ لأن شركه خفي فلا يستتاب؛ بل يقتل، وإن كان تائبًا فيما بينه وبين الله صادقا تاب الله عليه، فيما بينه وبين الله، لكن في الدنيا يقتل حماية للمسلمين من شره وفساده.*

*وأنك قد لا تتعجب أن يدعي الغيب بعض السحرة، أو من ينتسب إلى مذهب ضال يتكسب من ورائه، وربما غلف دعواه تلك باسم الدين، لكن تتعجب ممن يصدق هؤلاء في كذبهم، وهم يقرؤون قول ربهم : { عَالِمُ الْغَيْبِ فَلَا يُظْهِرُ عَلَى غَيْبِهِ أَحَدًا * إِلَّا مَنِ ارْتَضَى مِن رَّسُولٍ } [الجن:26-27] { أَفَلَا يَتَدَبَّرُونَ الْقُرْآنَ أَمْ عَلَى قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا }؟*


*اللهم: إنك قبلت الوفاء من السحرة حين ذكروك مرة وسجدوا لك سجدة، وإنا لم نزل مقرين بربوبيتك، معترفين بوحدانيتك، ما سجدنا قط إلا بين يديك، ولا رفعنا حوائجنا إلا إليك...*

*اللهم استر عوراتنا وآمن روعاتنا واحفظنا من بين أيدينا ومن خلفنا وعن أيماننا وعن شمائلنا ونعوذ بعظمتك أن نغتال من تحتنا لا نهلك وأنت رجاؤنا أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك ارزقنا حسن الخاتمة والجنة بغير حساب ولا سابقة عذاب*

*اللهم صلِّ على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.*

*طيب الله جمعتكم بذكره وشكره وحسن عبادته.*
ولما كان الناس على ثلاث طبقات: طَيِّبٌ لا يشوبه (٤) خبث، وخبيثٌ لا طِيْبَ فيه، وآخرون فيهم خُبث وطِيبْ، كانت دُورهم ثلاثة: دار الطيب المحض، ودار الخبيث (٥) المحض، وهاتان الداران لا تفنيان (٦)، ودار لمن معه خبث (٧) وطيب، وهي الدار التي تفنى، وهي دار العصاة، فإنه لا يبقى في جهنم من عصاة الموحدين أحد، فإنهم إذا عذبوا بقدر أعمالهم (١) أُخْرِجوا من النار، فأُدْخِلوا الجنة، ولا يبقى إلا دار الطيب المحض، ودار الخبيث المحض. [ الوابل الصيب]
قال الشافعي رحمه الله: رضا الناس غاية لا تدرك، وليس إلى السلامة منهم سبيل، فعليك بما ينفعك فالزمه.
من جعل الله حاجة أخيه إليه وله إليها سبيل فمن تمام المعروف أن يعجل بقضاء حاجته، فإن من تمام المعروف تعجيله، وآفة المعروف المطل به، وشر معروف ممطوله، فإنه لا يعدل بذل وجه السائل بتكرار السؤال معروف، وما مطلته من معروف وإن نجزته فقد أوفاك ثمن معروفك من كد وجهه بتكرار مسألته، وقد قيل:
ما اعتاض باذل وجهه بسؤاله ... بذلاً، ولو نال الغنى بسؤال
وإذا السؤال مع النوال وزنته ... رجح السؤال، وخف كل نوال
فيا ذوي الجاه رفقا بأهل المروءات، ولا تثريب عليكم فإن اعتذاراً جميلا خير من وعد ممطول وقد قيل:
إذا قلت في شيء نعم فأتمه ... فإن نعم دين على الحر واجب
وإلا فقل: لا. استرح وأرح بها ... لكيلا يقول الناس إنك كاذب
روي عن ابن المبارك رحمه الله أنه قال: تَركُ فِلسٍ من حرام أفضل من مائة ألف فلس أتصدق بها.
اللهم إني أسألك زيادة في العلم والدين، وبركة في العمر والرزق وتوبة قبل الموت وراحة عند الموت ومغفرة ورحمة بعد الموت وجوازاً على الصراط وخلاصاً من الحساب ونصيباً وافراً من الجنة والرحمة والمغفرة والشفاعة والرضوان في الدين والدنيا والآخرة.
قال فضالة ابن عبيد رضي الله عنه: لأن أعلم أن الله تقبل مني مثقال حبة من خردل أحب إلي من الدنيا وما فيها لأن الله تعالى يقول " إنما يتقبل الله من المتقين " .
أصول الخطايا كلها ثلاثة: الكبر: وهو الذي أصار إبليس إلى ما أصاره. والحرص: وهو الذي أخرج آدم من الجنة. والحسد: وهو الذي جر أحد ابني آدم على قتل أخيه.
عن أبي سليمان الداراني رحمه الله قال: إذا لذت لك القراءة: فلا تركع، ولا تسجد ؛ وإذا لذ لك السجود: فلا تركع، ولا تقرأ ؛ الأمر الذي يفتح لك فيه، فالزمه.
قال أبو الدرداء رضي الله عنه: إن الذين ألسنتهم رطبة بذكر الله عز وجل يدخل أحدهم الجنة وهو يضحك.
قال معاذ بن جبل رضي الله عنه لابنه: يا بني إذا صليت صلاة فصل صلاة مودع لا تظن أنك تعود إليها أبدا واعلم يا بني أن المؤمن يموت بين حسنتين حسنة قدمها وحسنة أخرها.
*قال الله تعالى: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ* [الأعراف:99]

*قال تعالى: وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ*[الحجر:56]

*وعن ابن عباس رضي الله عنهما أن رسول الله ﷺ سئل عن الكبائر؟ فقال: الشرك بالله، واليأس من روح الله، والأمن من مكر الله.*

*وعن ابن مسعود رضى الله عنه قال: أكبر الكبائر: الإشراك بالله، والأمن من مكر الله، والقنوط من رحمة الله، واليأس من روح الله رواه عبد الرازق*



*قال تعالى: نَبِّئْ عِبَادِي أَنِّي أَنَا الْغَفُورُ الرَّحِيمُ ۝ وَأَنَّ عَذَابِي هُوَ الْعَذَابُ الْأَلِيمُ [الحجر:49- 50]*

*قال جل وعلا: إِنَّ بَطْشَ رَبِّكَ لَشَدِيدٌ [البروج:12]*

*قال تعالى: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]*
*وقال سبحانه: وَمَنْ يَقْنَطُ مِنْ رَحْمَةِ رَبِّهِ إِلَّا الضَّالُّونَ [الحجر:56]*

*وقال جل وعلا: وَلَا تَيْأَسُوا مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لَا يَيْأَسُ مِنْ رَوْحِ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ [يوسف:87]*

*قال الله تعالى: قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ [الزمر:53]*

*فالواجب على كل مسلم ومسلمة أن يخاف الله ويرجوه، وأن يكون بين الخوف والرجاء، يخاف الله مما يقع منه من الذنوب والسيئات، ولعظم انتقامه وعظيم بطشه لمن خالف أمره، ويرجوه لكمال إحسانه وكمال جوده وكرمه وعظيم رحمته تعالى في حق من اتقاه وقام بحقه وسارع إلى مراضيه.*

*ولهذا يقول جل وعلا: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ [الأعراف:99] مكر الله عقوبته، وأخذ العبد على غرة،*
*فَلَا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ [الأعراف:99]*
*يعاقبهم بمثل ما فعلوا وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ [آل عمران:54]*

*والمكر: هو فعل ما حرم الله بالطرق المعوجة بالخداع والتلبيس، فالله يعاقبهم بمثل ما فعلوا جزاء وفاقًا، وهكذا المخادعة: يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَهُوَ خَادِعُهُمْ [النساء:142] فمن خادع الناس وظلمهم فقد خادع الله بذلك، وهو جدير بالعقوبة من حيث يعلم ومن حيث لا يعلم.*

*وهكذا من مكر جدير بأن يمكر به عقوبة له بمثل ما فعل، والله يوصف بالمكر في مقابل المكر، والاستهزاء في مقابل الاستهزاء، والخداع في مقابل الخداع، فهذه صفات لربنا عز وجل في مقابل أضدادها فمن مكر مكر به، ومن خادع خدع، ومن استهزأ استهزئ به، ومن كاد كيد إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا ۝ وَأَكِيدُ كَيْدًا [الطارق :15-16] وهو في حقه كمال؛ لأنه عدل منه جل وعلا، فالخداع في حقه والمكر والكيد والاستهزاء كله في حقه حق؛ لأنها صدرت منه في مقابل المجرمين في جزائهم على عدوانهم، والانتقام من الظالم بمثل ما فعل حق ومدح، وإن عفا فهو أهل الفضل سبحانه وتعالى.*


*يجب على المؤمن أن يكون ذا إنصاف، وذا عدل، وذا عناية بالحق، ورحمة وعطف، وأن يكون عظيم الخوف من الله، شديد الحذر من عقابه جل وعلا، بعيدًا عن صفات المنافقين من الخداع والاستهزاء والمكر.*

وفق الله الجميع.

*اللهم اجعلنا من الذين من الذين تفكروا فاعتبروا و نظروا فأبصروا وسمعوا فتعلقت قلوبهم بطلب الآخرة عن النظر إلى الدنيا وما فيها اللهم اجعلنا من الذين تراسلت عليهم ستور عصمة الأولياء وحصّنت قلوبهم بطهارة الصفاء وزيتنها بالفهم والحياء اللهم اجعلنا من الذين سهل عليهم طريق الطاعة و تمكنوا في أزمة التقوى ومنحوا بالتوفيق منازل الأبرار فزينوا وقرّبوا وكرموا بخدمتك.*

*اللهم صلِّ على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.*

*طيب الله جمعتكم بذكره وشكره وحسن عبادته.*
*من الإيمان بالله الصبر على أقدار الله*

*قال تعالى: { مَاۤ أَصَابَ مِن مُّصِیبَةٍ إِلَّا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۗ وَمَن یُؤۡمِنۢ بِٱللَّهِ یَهۡدِ قَلۡبَهُۥۚ وَٱللَّهُ بِكُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمࣱ }[سُورَةُ التَّغَابُنِ: ١١]*
*قال علقمة: هو الرجل تصيبه المصيبة، فيعلم أنها من عند الله، فيرضى ويسلم.*

*وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ قال: اثنتان في الناس هما بهم كفر: الطعن في النسب، والنياحة على الميت.*

*ولهما عن ابن مسعود مرفوعا: ليس منا من ضرب الخدود، وشق الجيوب، ودعا بدعوى الجاهلية.*

*وعن أنس رضي الله عنه أن رسول الله ﷺ قال: إذا أراد الله بعبده الخير عجل له العقوبة في الدنيا، وإذا أراد بعبده الشر أمسك عنه بذنبه حتى يوافى به يوم القيامة.*

*وقال النبي ﷺ: إن عظم الجزاء مع عظم البلاء، وإن الله تعالى إذا أحب قوما ابتلاهم؛ فمن رضي فله الرضى، ومن سخط فله السخط حسنه الترمذي.*

*ويقول النبي ﷺ: ومن يتصبر يصبره الله، وما أعطي أحد عطاء خير وأوسع من الصبر*

*قال ﷺ في الحديث الآخر: أربع في أمتي من أمر الجاهلية لا يتركونهن: الفخر بالأحساب، والطعن في الأنساب، والاستسقاء بالنجوم، والنياحة على الميت*

*والمعنى أن مصائب الدنيا تكفر بها الذنوب والعقوبات، وقد يمحا بها جميع ما على العبد من سيئاته بسبب كثرة ما أصابه من المصائب، فالمؤمن لا يجزع بل يصبر ويحتسب، ويرجو من الله أن يكفر بها خطاياه، وأن يحط بها سيئاته، هكذا يكون المؤمن.*

*وفي هذا المعنى يقول ﷺ: أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى المرء على قدر دينه، في الرواية الأخرى: أشد الناس بلاء الأنبياء، ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل، يبتلى المرء على قدر دينه، فإن كان في دينه صلابة شدد عليه البلاء.*

*يا رحمن الدنيا والآخرة ارحمنا وارض عنا في الدنيا والآخرة، اكتب لنا في هذه الدنيا حسنة إنا تبنا إليك، اجعلنا ممن يأتيك يوم القيامة بقلب سليم منيب.*

*اللهم صلِّ على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.*

*طيب الله جمعتكم بذكره وشكره وحسن عبادته.*
2024/07/01 10:25:04
Back to Top
HTML Embed Code: